إعلانات أدسنس

Followers

The Quick, Brown Fox Jumps Over a Lazy Dog

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Cras ut leo sit amet lorem posuere lobortis. Pellentesque habitant morbi tristique senectus et netus et malesuada fames ac turpis egestas. Vestibulum sed ligula enim, sit amet congue nisi. Duis ante sapien, congue at aliquam auctor, facilisis in eros. Nullam nec risus velit. Aliquam erat volutpat. Mauris varius nibh id tellus ultricies gravida.

Li Europan Lingues es Membres Del Sam

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Cras ut leo sit amet lorem posuere lobortis. Pellentesque habitant morbi tristique senectus et netus et malesuada fames ac turpis egestas. Vestibulum sed ligula enim, sit amet congue nisi. Duis ante sapien, congue at aliquam auctor, facilisis in eros. Nullam nec risus velit. Aliquam erat volutpat. Mauris varius nibh id tellus ultricies gravida.

Sed Ut Perspiciatis Unde Omnis

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Cras ut leo sit amet lorem posuere lobortis. Pellentesque habitant morbi tristique senectus et netus et malesuada fames ac turpis egestas. Vestibulum sed ligula enim, sit amet congue nisi. Duis ante sapien, congue at aliquam auctor, facilisis in eros. Nullam nec risus velit. Aliquam erat volutpat. Mauris varius nibh id tellus ultricies gravida.

الأحد، 11 أبريل 2010

ماهى المدونة وعلم التدوين

بدأت المدونات كمواقع ويب مختلفة عن السائد تتيح لأصحابها مشاركة اهتماماتهم مع الغير بسهولة ويسر، ثم غذت بسرعة وسيلة حرة للتعبير عن الرأي وأداة لتشكيل الرأي العام والتأثير على صناع القرار. وأخيرا أصبحت صناعة قائمة بذاتها لها مواردها وروادها وسوقا تسعى كثير من الشركات إلى الإستحواذ على نصيبها منه.
التدوين كان في البداية مجرد هواية، والآن أصبح مهنة لعدد كبير من المدونين حول العالم. لكن لم يكن من السهل التصديق بأن المدونات يمكن أن تحقق لأصحابها عائدا ماديا معقولا إلى أن بدأ الرواد الأوائل المتربحين من التدوين يفصحون عن عائداتهم المالية من التدوين الإحترافي. وبدأ آنذاك مصطلح “مدون محترف” في الإنتشار دلالة على من يمارس التدوين، لا كمجرد هواية، بل كنشاط إحترافي تجاري من أجل كسب المال.

إذا كان التدوين الشخصي هو التدوين من أجل إكتساب أصدقاء جدد ومشاركة الخبرات الذاتية، فإن التدوين الإحترافي هو التدوين من أجل كسب المال.

الطريق السريع للإغتناء

للتدوين الإحترافي أشكال مختلفة وللتربح من التدوين أكثر من أسلوب. لكن هناك حقيقة يتفق عليها رواد التدوين الإحترافي: التدوين ليس طريقة سهلة للإثراء السريع. لا يمكنك تحقيق العوائد المالية الكبيرة من التدوين بسهولة وبسرعة. يمكنك إستثمار مبلغ صغير في البورصة، ثم بعد أسابيع (أو أيام قليلة) بضربات حظ متتالية ستصبح مليونيرا! أما التربح من التدوين فيحتاج وقتا وجهدا غير يسيرين.

لا أقول هذا لإحباطكم. بل لتجنيبكم الإحباط لو جربتم التدوين الإحترافي وتفاجأتم من أن العائد المادي ليس بالحجم الذي تصورتم. الأمر يحتاج إلى صبر وتخطيط.. ومعرفة.

الإحتراف والتفرغ

إحتراف التدوين لا يعني بالضرورة التفرغ لممارسة التدوين. فالتدوين الإحترافي له أشكال متعددة من الممارسات يمكن للمدون المحترف أن يختار منها ما يناسبه.

من جهة أخرى التفرغ للتدوين لا يعني أن المتفرغ أصبح مدونا محترفا. فالمدون إن لم يكن قادرا على تحقيق أي عائد مادي من ممارسته للتدوين (بأي شكل من الأشكال) فلن يكون مدونا محترفا حتى ولو كان متفرغا طيلة اليوم للكتابة في المدونات.

أشكال التربح من التدوين

سأتطرق هنا بلمحة سريعة لأشكال التربح من التدوين، وسيكون لي لاحقا أكثر من عودة لتفصيل بعض النقاط.

مبدئيا يتم تقسيم أشكال التربح من التدوين، أو مصادر الكسب من التدوين الإحترافي، إلى قسمين: الكسب عن طريق المداخيل المباشرة، والكسب عن طريق المداخيل غير المباشرة.

طرق الكسب المباشر من التدوين هي الأساليب التي تتيح للمدون جني المداخيل المالية مباشرة من مدونته. مثل: نشر الإعلانات، الحصول على عقود الرعاية، كتابة المراجعات للمنتجات والخدمات التجارية، تلقي التبرعات من قراء المدونات… إلخ.

أما الكسب غير المباشر من التدوين فهو ما يحققه المدون بفضل مدونته. مثل خلق علامة تجارية لنفسه، تنمية شبكة علاقاته، تسويق نفسه كخبير في المواضيع التي يكتب عنها… إلخ. وهو ما يتيح له تحقيق عوائد مباشرة عن طريق بين خدماته ومنتجاته، مثل: الكتابة في مدونات أخرى (أو صحف) بمقابل مادي، المشاركة في تأليف الكتب، إلقاء المحاضرات وتنظيم الورشات… إلخ.

كيف تختار شكل الكسب المناسب؟ لا جواب مباشر. الأمر مرتبط بما يمكنك تقديمه وما تملكه من خبرات. يمكنك دائما تجربة أشكال متعددة من الكسب قبل أن تختار شكلا واحدا. ويمكنك أيضا إختيار أكثر من أسلوب في نفس الوقت.

مدونة واحدة لا تكفي

مدونة إحترافية واحدة قد لا تكون ضامنا للحفاظ على تجربة تدوينية إحترافية آمنة. نعم يمكنك تحقيق مداخيل مالية معقولة، وهناك مدونات إحترافية، وفق شروط معينة، يمكنها لوحدها أن تحقق مداخيل كبيرة. لكن من يبحث عن مداخيل أكبر ونمو متواصل آمن، سيحتاج إلى أكثر من مدونة واحدة.

على عكس أسلوب الكسب غير المباشر من التدوين، الذي لا بتطلب عادة سوى مدونة واحدة يسوق فيها المدون لنفسه وخبراته، فإن أساليب الكسب غير المباشرة من التدوين تحتاج إلى أكثر من مدونة، لأن متطلبات شريحة القراء لكل مدونة تختلف عن الأخرى، والأسلوب التربحي الذي ينفع مع شريحة معينة لا ينفع مع شريحة أخرى.

لذلك من الأفضل الكتابة في أكثر من مدونة –متخصصة طبعا- ليتسنى لك تجربة أساليب الربح من التدوين المتعددة ولتنويع مصادر الدخل. بمعنى آخر: لا تضع كل البيض في سلة واحدة!

وها انا اكتب لكم معلومات اكثر واعم عن علم المدونات ومصطلحاتها

مدونة

هي موقع شخصي يقوم صاحبه بكتابة تدوينات فيه, بحيث يحق لاى شخص الحصول على المدونة من احدى المواقع التى تقدم خدمة المدونات وهى خدمة مجانية تقدمها هذة المواقع

التدوينات هي مدخلات يقوم المدون بإضافتها إلى محتوى مدونته هذه المدخلات أما أن تكون نصوص أو صور أو فيديو أو أي شكل من أشكال المعلومات, هذه التدوينات تعرض في المدونة بتسلسل زمني تنازلي أي عندما تقوم بإستعرض مدونة ما تظهر لك المواضيع التي كتبت أخر شيء و من ثم المواضيع التي قبلها, و كل التدوينات التي تكتب بالمدونة تحصل على رابط ثابت لا يتغير مع مرور الزمن , كل التدوينات تخزن في المدونة بشكل متسلسل وفق زمن وتاريخ الادراج او الرد او التعديل و يقوم الزائر للمدونة بمتابعتها و قراءتها عن طريق الأرشيف و هو مصنف بترتيب زمني أو عن طريق التصنيفات وهي مرتبة حسب التصنيف الذي أختاره المدون, و يمكن للزائر أن يكتب تعليقا على التدوينات التي كتبتها محرر المدونة او ان يرد ايضا على التعليقات الموجودة فى اسفل كل ادراج وذلك بعد ان يقوم بادخال بيناتة الاسم و الاميل اذا كان يريد ان يظهر اسمة فى التعليق اما اذا كان لايريد ظهور اسمة فيمكنة الدخول بصيغة مجهول

لماذا المدونة

المدونة موقع شخصي يحمل طابع شخصي ايضا, يكتب المدون في مدونته تجاربه و خبراته و أرائه الفكرية و السياسية بحرية فهذا عالمه الخاص بعكس ما هو سائد فى المنتديات وهى تخضع لرقابة اكثر حيث تجد نفسك دائما مواجهة بحذف بعض مواضيعك من قبل المشرفين والمنتديات هى خدمة حوار عام فى شكلها ومضمونها اما المدونات فى مواقع شخصية وتمكنك فى نشر ما تريد وهم خدمتان موجودتان على الانترنت وعلى الجميع الاختيار ما هو افضل واحسن لهم ولكن من الملاحظ بان المدونات اصبح لها راواج اكبر وشهرة اكبر لما يمزها من المنتديات بحريات اكبر واعطاء البصمة والشخصية للمدون

اضافة الى ان المدونة تمكنك من كتابة ما تود نشرة من مقالات سياسية ادبية ..الخ بمعنى انت حر فى ما تريد وما تود كتابتة وفقا لشروط الموقع الذى اعطاك حساب المدونة وهى عادة شروط فيها الكثير من حرية النشر والتعبير بعكس المنتديات

انا ادون انا اصنع شخصيتى على الانترنت

ان تمتلك مدونة هذا ليس امرا صعب اما ان تكتب وتدون تفيد الاخرين بفكرك ومنتوجك الادبى والفكرى هذا ما يوجد فية بعض الصعوبة لذلك يتطلب النجاح فى التدوين ان يقوم كل مدون بكتابة ما يعرفة وما يمتلكة من معرفة توهلة لطرحها ومنقشتها مع الاخرين


مستقبل افضل وارحب

حسب التقديرات القادمة من الدراسات أن الويب القادم خلال العشر سنوات القادمة ستطغى عليه المدونات, المنتديات أماكن عامة للنقاشات العامة التي لا تحمل طابع شخصي و هي ذات فائدة كبيرة إذا استخدمت بطريقة صحيحة, و لكن مع تقدم التقنيات مثل الخلاصات و التعقيبات العابرة للمدونات و استخدام الناس لها سيظهر مجتمع التدوين بشكل أكبر و لكن سوف تبقى المنتديات المتخصصة فقط

مصطلحات مهمة لكل المدونيين

التدوينات هي المدخلات التي يقوم المدون بأدراجها في مدونته اذا كانت نصاً أو صورة أو فيديو أو أي شكل من أشكال المعلومات
التعليقات هي ما يتركه الزائر على صفحات المدونة

الصفحات: هي صفحات ثابتة ليس لها ترتيب زمني في أرشفة الموقع مثل صفحة الاتصال بمالك المدونة أو صفحة تعريفية بالمدون
التصنيفات: هي أقسام يحددها المدون ليضع فيها تدويناته حسب التصنيف المناسب
الروابط: هي روابط يتابعها المدون و يحب أن يشارك زوار مدونته بها ممكن ان تكون روابط نصية أو روابط بصور بقياس صغير
الأرشيف: هو ارشيف التدوينات في المدونة منذ بداية التدوين فيها
الخلاصات: رابط يتم عن طريقه معرفة الجديد بالمدونة
لوحة التحكم: هي لوحة تحكم للمدونة و هي حكر على المدون ويقوم من خلالها بأدارة مدونته من الداخل

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Share

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More